
حملة تمشيطية يقودها رئيس الدائرة الأمنيةالسادسة أسفرت على العديد من الإعتقالات.
اخر الاخبار | 2 مارس، 2021

مغربيان ضمن القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية “البوكر” للعام 2021
اخر الاخبار | 2 مارس، 2021
خلال استضافته في برنامج “ حديث العرب ”، قال ” أحمد عصيد “، أن ” الإعجاز العلمي في القرآن مجرد خرافة مفبركة صُنعت صنعًا ولا أساس لها في النص الديني “.
وأضاف رئيس المرصد الأمازيغي للحقوق والحريات بالمغرب، أنه ” لا يمكن اعتبار أي نص ديني على أنه نص علمي، لأن النص الديني يُرجع فيه إلى الأمور الدينية والعقدية وليس لأي شيء آخر “.
مؤكدا، أن ” معظم تراث المسلمين ميت و لم يعد يصلح للاستمرار “، داعيا إلى وضع هذا التراث في “ أرشيف التاريخ ونفض عقولنا منه لكي نعود نفكر من جديد “.
واعتبر ” عصيد ” المثير للجدل، أن ” الإعجاز العلمي في القرآن هو أحد مظاهر الانحطاط والأزمة الحضارية الخانقة التي يعيشها المسلمون في عصرنا ”، لافتا إلى أن ” القرآن الكريم هو كتاب ديني يتم تحميله أكثر مما يطاق، وهذا يدل على فقرنا الثقافي ونوع من الانحباس الحضاري الذي لم نعد نستطيع الخروج منه “.
وبحسب ” عصيد ” الذي كان يتحدث على قناة ” سكاي نيوز ” الإماراتية، فإن ” المسلمين كلما واجهوا عقبة كبيرة عوض أن يقفزوا عليها ويتوجهوا نحو المستقبل، ينكفئون على أعقابهم ويعودون إلى الماضي يستنجدون به ليبحثوا فيه عن حلول من النص الديني للعثور عن ما يقابل النظريات العلمية التي يكتشفها الغربيون”.
ولفت – الناشط الأمازيغي – إلى أنه “ كلما اكتشف الناس نظريات جديدة، يقول المسلمون إن هذه النظريات موجودة عندهم ويقومون بتأويلات متعسفة وغير منطقية وغير معقولة لنسب النظرية للنص الديني، والنتيجة هي استحالة توفير أسس النهضة العلمية في هذه الأوطان “.
وسجل الكاتب المغربي أن هذا الأمر تعبير عن ما سماه “ المكبوت وأزمة الفشل الحضاري التي تعوض العلم بالخرافة ”، مشددا على أن هذه “ الفكرة تسيء للقرآن، باعتباره يستعمل في المجال الديني ويجد الناس فيه ظلتهم فيما يتعلق بعقائدهم الدينية ومبادئهم الأخلاقية العامة في سلوك المؤمن ”.
وقال ” أحمد عصيد ” إن ” التيار السياسي الديني الذي غرضه رد الاعتبار للدين لأنه شعر أن الدولة الحديثة تجاوزت الدولة الدينية القديمة، يحاول أنصاره اللحاق بالقطار الذي فاتهم عبر نوع من الدعاية للدين” .
وأضاف الناشط المثير للجدل، أنه “ لم يحدث التطور المعرفي عند المسلمين لأنهم لم يقوموا ببناء معارف علمية انطلاقا من تربيتهم الثقافية، بل استوردوا المُصَّنع العلمي من الغرب، ويروجون فيما بينهم لثقافة تعود لعصور سابقة “.
مؤكدا على أن “ لدينا أزمة أخلاق خانقة في ظل زحف التدين المتشدد ”، قبل أن يضيف أن “ الإعجاز هو دعاية دينية وليس عملا علميا “.
هذا، وداعا ” أحمد عصيد ” إلى “ إعادة الاعتبار للأخلاق، لهذا لابد أن نغير أسلوب تدريسنا للمادة الدينية، التي تدرس عذاب القبر، والعنف، والترهيب، إلى مادة تشيع فيها المحبة “، على حد قوله.
اخر الاخبار | 2 مارس، 2021
اخر الاخبار | 2 مارس، 2021
لاإله إلا الله أصبح القرآن الكريم خرافة عند أحمد صعيد الأمازيغي المغربي انت حال أن تكون أحمد بل اسمك نتانياهو صعيد
يجب على المرء أن يتحدث عن الأشياء بمعرفتها .
أما السيد صعيد فقد تناول هذا الموضوع وكأنه:
عالم في علم الاجتماع .
عالم في العلوم السياسية و الاقتصادية.
عالم ديني………
ليتضح أنه في حاجة لتصحيح معارفه المتشابكة فيما بينها.
اذا كان هذا الشخص صافي السريرة ،ولا ينطلق من خلفية اثنية او عصبية او…فان كلامه يحتمل الصواب.